"رصد" تيم كوك وهو يختبر الميزة الكبيرة التالية لساعة Apple Watch

في وقت سابق من هذا الشهر، تم الإبلاغ عن أن Apple Watch القادمة ستتضمن القدرة على ذلك تتبع نسبة السكر في الدم بطريقة غير الغازية. لقد تكثفت هذه المؤامرة بشكل ملحوظ.

وفقا ل تقرير سي ان بي سيتم التجسس على الرئيس التنفيذي لشركة Apple تيم كوك وهو يرتدي نموذجًا أوليًا لتتبع الجلوكوز لساعة Apple Watch في حرم الشركة في كوبرتينو.

واستنادًا إلى التقرير، فقد كان ملحقًا إضافيًا، وليس ميزة جديدة لساعة Apple Watch. ويشير ذلك إلى أنها قد تكون واحدة من "الأحزمة الذكية" التي ترددت شائعات مؤخرًا والتي قد تمكن المستخدمين من إضافة وظائف أساسية للساعة.

متعلق ب: نصائح وحيل لساعة أبل

اعترف كوك مؤخرًا بارتداء "جهاز مراقبة مستمر للجلوكوز لبضعة أسابيع"، ولكن ليس من الواضح ما إذا كان هذا جهازًا من صنع شركة Apple أو شيئًا تم تصنيعه بواسطة شريك..

إذا كانت شركة أبل بعيدة عن هذه التكنولوجيا، فإنها ستمثل تقدما هائلا لمرضى السكري، الذين يتعين عليهم القلق باستمرار بشأن مستويات السكر في الدم.

وتتطلب طرق الاختبار الحالية من المصابين اختراق الجلد أو إجراء اختبارات الدم.

اهتمت شركة Apple اهتمامًا كبيرًا بالرعاية الصحية في السنوات الأخيرة، من خلال مبادرة HealthKit التي تقودها Apple Watch.


تعمل الشركة على تمكين مرتديها من المساهمة بمقاييس مثل بيانات معدل ضربات القلب لمجتمع البحث.

إذا أثمر التتبع المستمر للجلوكوز من خلال الجيل التالي من Apple Watch، فقد يكون ذلك تطوراً هائلاً لملايين مرضى السكري في جميع أنحاء العالم.

وتشير الشائعات الأخيرة أيضًا إلى أن الجهاز الثالث في السلسلة سيقدم أيضًا اتصالاً مستقلاً بشبكة 4G وتطبيقًا لتتبع النوم.

يمكن للسوار الذكي الذي يتميز بطاقة بطارية إضافية أن يمنح المستخدمين عمر بطارية على مدار الساعة لأول مرة، مما يمكنهم من ارتدائه في السرير وتتبع النوم.

لقد سمعنا أيضًا أن شركة Apple ستستخدم تقنية microLED في الشاشة، مما يمكنها من تضمين مستشعر بصمات الأصابع.


هل ستقنعك هذه الميزات أخيرًا بالحصول على ساعة Apple Watch؟ أم أنك لا تزال غير مقتنع؟ شارك افكارك في قسم التعليقات في الاسفل.

لماذا نثق بصحافتنا؟

تأسست شركة Trusted Reviews عام 2003، وهي تهدف إلى تقديم نصائح شاملة وغير متحيزة ومستقلة لقرائنا بشأن ما يجب شراؤه.

واليوم، لدينا ملايين المستخدمين شهريًا من جميع أنحاء العالم، ونقوم بتقييم أكثر من 1000 منتج سنويًا.